سوريا.. خروقات جديدة ومقتل عناصر من جفش بغارة للتحالف
مواضيع ذات صلة
قتل 25 عنصرا على الأقل من “جبهة فتح الشام” (جبهة النصرة سابقا) بينهم قادة جراء غارة استهدفت مركزا رئيسيا للتنظيم في ريف إدلب شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الثلاثاء.
وقال المرصد إن “طائرات لم يعرف ما إذا كانت تابعة للتحالف الدولي بقيادة واشنطن أم روسية استهدفت مركزا رئيسيا لجبهة فتح الشام قرب بلدة سرمدا في ريف إدلب الشمالي الغربي”. وأشار إلى “مقتل 25 عنصرا على الأقل من الجبهة، بينهم قيادات كانوا يعقدون اجتماعا داخل المركز” جراء الغارة.
واتهمت جبهة فتح الشام على قناتها على تطبيق “تلغرام” التحالف الدولي بشن الغارة.
خروقات النظام مستمرة
إلى ذلك، لا يزال التصعيد في سوريا مستمراً وكذلك خروقات النظام. فإلى جانب استمراره قصف وادي بردى الثلاثاء لليوم الخامس على التوالي بعد اتفاق الهدنة الذي تم في أنقرة برعاية روسية تركية، قصفت قوات النظام حي الوعر في حمص، ومنطقة غرناطة بريف حمص الشمالي، ومناطق بريف حلب الجنوبي، وريف حماة الشمالي.
حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط 7 جرحى بينهم أطفال ونساء في قصف لقوات النظام بقذيفة على منطقة في مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، فيما تعرضت أماكن في حي الوعر المحاصر لقصف جوي، بالتزامن مع قصف استهدف أماكن في منطقة غرناطة بريف حمص الشمالي.
كما قصفت الطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة كفرزيتا بريف حماة الشمالي، في حين شهد سهل الغاب، قصفاً متبادلاً بين قوات النظام المتمركزة في جورين وفصائل المعارضة بسهل الغاب.
كذلك، لم يسلم ريف إدلب الجنوبي هو الآخر الثلاثاء من القصف حيث استهدف الطيران الحربي مناطق في الحي الشرقي لمدينة خان شيخون أسفرت عن مقتل سيدة وإصابة 3 آخرين.
يذكر أن وقف إطلاق النار بدأ العمل به منتصف ليل الخميس/الجمعة (29- 30 ديسمبر 2016) بموجب اتفاق توصلت إليه موسكو، حليفة دمشق، وأنقرة الداعمة للمعارضة، وهو أول اتفاق يتم برعاية تركية مباشرة، بعدما كانت الولايات المتحدة شريكة روسيا في اتفاقات سابقة لوقف إطلاق النار لم تصمد.
ويستثني هذا الاتفاق التنظيمات المصنفة “إرهابية”، وبشكل رئيسي تنظيم داعش. كما يستثني، بحسب موسكو ودمشق، “جبهة فتح الشام”، الأمر الذي تنفيه الفصائل المعارضة بشكل قاطع.
ويزيد هذا التباين من صعوبة تثبيت الهدنة بسبب وجود هذه الجبهة ضمن تحالفات مع فصائل أخرى مقاتلة في مناطق عدة، أبرزها محافظة إدلب، التي تعد أبرز معقل متبق للفصائل بعد خسارتها مدينة حلب الشهر الماضي.









بيان مشترك صادر عن وزارتي خارجية جمهورية طاجيكستان ومملكة البحرين بمناسبة الذكرى الثلاثين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين جمهورية طاجيكستان ومملكة البحرين
جلسات ولقاءات ثنائية تهدف إلى تعزيز التعاون بين طاجيكستان واليابان
اجتماع السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية في الكويت
عقد اجتماع بين أمين مجلس الأمن الوطني الطاجيكي والسفير الروسي في طاجيكستان
فريق طاجيكستان يحرز المركز الثالث في أولمبياد أوراسيا السابع عشر لتكنولوجيا المعلومات في ألماتي
لقاء سفير طاجيكستان لدى إيران مع رئيس المعهد الثقافي لمنظمة التعاون الاقتصادي
لقاء بين سفير طاجيكستان في روسيا ووزير التعليم الروسي
منتدى التحالف العالمي للحضارات التابع للأمم المتحدة الحادي عشر في الرياض في 14–15 ديسمبر
تقديم “الاستراتيجية الجديدة للتعاون القطري بين مجموعة البنك الدولي وجمهورية طاجيكستان للفترة 2026–2031”
مشاهدة جماعية لرسالة رئيس جمهورية طاجيكستان في سفارة طاجيكستان بدولة الكويت
موظفو سفارة طاجيكستان في النمسا يشاهدون رسالة الرئيس إمام علي رحمان إلى المجلس الأعلى
زيارة خبراء من «دوشانبيفودوكانال» إلى مؤسسة مجموعة شنشي لتطوير المياه في شيآن، الصين





