بعد الهزيمة في العراق.. عائلات متشددي الدولة الإسلامية تخشى الانتقام
مواضيع ذات صلة
مات أزواجهن وأبناؤهن وأشقاؤهن إلا أن النساء والأطفال من عائلات متشددي تنظيم الدولة الإسلامية سيعيشون ليدفعوا ثمن تصرفات ذويهم.
ومع انتهاء أيام سيطرة التنظيم على مساحات كبيرة في العراق فإن هناك تساؤلات بشأن كيفية التصرف مع عائلات المتشددين.
والكثيرون منهم محتجزون فعليا الآن في مخيم تتناثر به القمامة شرقي الموصل نُقل آخر النازحين من المدينة إليه.
وقالت أم حمودي (62 عاما) التي فرت من حي الميدان الأسبوع الماضي مع 21 من أفراد عائلتها وجميعهم من النساء والأطفال “قُتل جميع الرجال”.
وأصيب زوجها العضو بالدولة الإسلامية في القتال بالمدينة القديمة وحاولوا نقله بعيدا عن ساحة المعركة لكنه كان ثقيلا للغاية ولذلك ودعوه وتركوه هناك ليموت.
ويعود المدنيون النازحون إلى ديارهم لمواصلة حياتهم من جديد ولكن من عانوا ثلاث سنوات من العنف المفرط والحرمان تحت حكم تنظيم الدولة الإسلامية يقولون إنه لا مكان لأقارب المتشددين بينهم.
وظهرت في المناطق التي تمت استعادتها من التنظيم منشورات تهدد عائلات المتشددين وألقى أشخاص يسعون للانتقام قنابل على منازلهم.
وقال علي اسكندر رئيس حي برطلة حيث يوجد المخيم إن الانتقام ليس علاجا وإن هذه العائلات يجب أن تخضع لبرامج لإعادة التأهيل.









يجري تنفيذ 3 مشاريع في طاجيكستان بدعم من صندوق التنمية السعودي
وقعت الجامعة الدولية للغات الأجنبية في طاجيكستان والجامعة التربوية الحكومية في باشقردستان اتفاقية تعاون
تعمل مقاطعتا صغد في طاجيكستان وسفيردلوفسك الروسية على تعزيز التعاون
نيويورك تايمز: الأفغان في ولاية بنجشير يطالبون طالبان بحكومة شاملة
طاجيكستان وأوزبكستان تتفقان على فتح خطوط حافلات إقليمية
اجتماع النائب الأول لرئيس بنك طاجيكستان الوطني مع سفير المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
صاروخ يصيب موقعا تابعا لشركات نفط أجنبية في البصرة وإصابة ثلاثة
17 قتيلاً بعد غرق زورق في إندونيسيا
ميركل وماكرون يؤكدان ضرورة إنشاء جيش أوروبي
4 قتلى و90 مصابا في تفجير كابول
مصرع 40 عاملا في انهيار منجم بأفغانستان





