على الرغم من إعلان تنظيم داعش الإرهابي مسئوليته عن الحادث الإرهاب الذي استهدف 4 سياح أجانب في طاجيكستان أمس، وجهت السلطات الطاجيكستانية اتهاما واضحا وصريحا لحزب النهضة الإسلامية بأنه المسئول عن هذه العملية الإرهابية من خلال التخطيط لها.
ونشرت جريدة التايم البريطانية تقريرا صادر عن الأمن الطاجيكستاني الذي اتهم قيادات في حزب النهضة الإسلامية بالتخطيط لتلك العملية، وتمويل عناصرها، بل وتدريب المنفذين في إيران على ارتكاب مثل هذه العمليات.
“أمان” بحث حول حزب النهضة الإسلامية الطاجيكستاني واكتشف أنه الفرع الرسمي لجماعة الإخوان الإرهابية في طاجيكستان، وهو حزب قام على أفكار حسن البنا مؤسس الإخوان، وسيد قطب منظر الجماعة، وأبو الأعلى المودودي الأستاذ الذي تربى “قطب” أفكاره.
وضع الأمن الطاجيكستاني حزب النهضة الإسلامية على قوائم الإرهاب في البلاد عام 2015، ومنع الشعب من الانضمام إليه، وقد تأسس هذا الحزب عام 1973.
يرتبط حزب النهضة الإسلامية الإخواني بعلاقات قوية مع الدول الداعمة للجماعة وعلى رأسها دولة إيران التي استضافت قيادات الحزب رغم وضعها على قوائم الإرهاب عام 2016، هذا بالإضافة إلى قطر التي تعتبر الممول الرئيسي لهذا الحزب وقد أثار هذا الأمر غضب السلطات الطاجيكستانية وخاصة بعد ظهور عبد الله كبير رئيس الحزب أكثر من مرة على شاشة قناة الجزيرة القطرية للتحريض على الحكومة الطاجيكية.









توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في تطوير الرقمنة بين طاجيكستان والصين
أديبان طاجيكيان ينالان لقب «الدكتور الفخري لمنظمة وأكاديمية حماية الثقافة واللغات في إسبانيا» خلال القمة العالمية للكتّاب والفنانين CIESART-2025
تنظيم دورة تدريبية لإعداد متخصصين في علم الآثار الرقمي لدول آسيا الوسطى في الصين
لقاء رئيس اتحاد الجيوجيتسو في طاجيكستان مع الأمين العام لاتحاد الجيوجيتسو الآسيوي في أبوظبي
مشاركة 10 من العلماء والباحثين الشباب في مدرسة دولية علمية-تعليمية في روسيا
صندوق النقد الدولي يُكمل التقييم الثالث والأخير لتنفيذ برنامج جمهورية طاجيكستان في إطار «آلية تنسيق السياسات»
زيارة وفد شركة صينية إلى الجامعة الروسية-الطاجيكية وسبل التعاون المشترك
سفير طاجيكستان لدى كوريا يلتقي برئيس منتدى المياه الكوري
بحث تعزيز التعاون الثقافي بين طاجيكستان والإمارات في أبوظبي
سفير طاجيكستان لدى دولة الكويت يلتقي بمحافظ منطقة الجهراء
جمشيد حامدزاده يسلّم أوراق اعتماده إلى وزارة الخارجية الفرنسية





